هيلاري كلينتون مرشحا 7

+

هيلاري كلينتون يختار تيم كاين كما لها المرشح نائبا كانت تجربة أن عزز إيمانه الكاثوليكي وتعزيز الطلاقة له في الإسبانية. وكان كين أول عضو لإعطاء الخطاب كله في مجلس الشيوخ في الإسبانية. وكان خلال نقاش في دعم "عصابة 8" الحزبين حزمة إصلاح قوانين الهجرة. الاختبار في ظهور حملة مشتركة الأسبوع الماضي في ولاية فرجينيا، الذي كان بمثابة الاختبار النهائي، وقفت كلينتون جنبا إلى جنب كين وتبث كما تحدث عن فضائل لها في الإسبانية. "Estamos listos الفقرة هيلاري"، كما أعلن. اختارت حملة كلينتون كين على قائمة من ثلاثة على الأقل من أعضاء مجلس الشيوخ الآخرين واثنين من أمناء مجلس الوزراء لأوباما. مستشاري كلينتون يرى كين كقوة مستقرة على الجزء السفلي من التذاكر، وسبق جاذبية معول التي يمكن أن توفر المزيد من السلطة نجمة لصالح أحد أنهم يأملون سوف تكون خالية من الدراما. "نحن نعلم جميعا أننا بحاجة إلى بناء الجسور، وليس المتكلم القمامة"، وقال كين الأسبوع الماضي، حيث قدم كلينتون في المسيرة ولاية فرجينيا. سيرته الذاتية هو أكثر بكثير مما كانت عليه عندما أغدق تم فحصها أنه باعتباره مرشحا محتملا لأوباما في عام 2008. من هو تيم كاين؟ 01:15 مع ما يقرب من ثلاث سنوات من الخبرة في مجلس الشيوخ تحت حزامه، وقد عززت كين حتى مؤهلاته في السياسة الخارجية. وقال انه يعمل على كل من العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ ولجنة الخدمات المسلحة، الناشئة باعتبارها في طليعة مؤيدي دفع الإدارة إلى التشاور مع الكونغرس قبل الانخراط في العمل العسكري. كين هو معروف داخل الحزب الديمقراطي، الذي يتولى منصب رئيس مجلس إدارتها الوطني خلال السنوات الأولى من إدارة أوباما. وقال انه قفز على حملة كلينتون في وقت مبكر - في المرة الثانية - يعلن دعمه في عام 2014، قبل عام من إعلان لها. جذور الوسط جذوره الحزبين الجمهوري والديمقراطي، وتعتقد حملة كلينتون، يمكن أن يتردد صداها مع الناخبين تسعى بديلا لترامب. في جامعة هارفارد، التقى آن هولتون، ابنة حاكم ولاية فرجينيا السابق ينوود هولتون، وهو جمهوري. كين وهولتون تزوج واستقر في ريتشموند على حد سواء حيث مارس المحاماة وخاط بذور المستقبل السياسي كين ل. بعد 10 عاما من العمل كمحام للحقوق المدنية ومحاضر في كلية الحقوق بجامعة ريتشموند، شنت كين حملة ناجحة لمجلس المدينة من الجزء الشمالي ريتشموند. واصل صعوده السياسي إلى مكتب رئيس البلدية ومحاولة ناجحة لمنصب نائب حاكم قبل انتخابه حاكما في عام 2005. وكان حاكم له دراسة في اتخاذ القرارات العملية والمناورات السياسية - الصفات قيمتها من قبل المنظمة كلينتون. وقال انه دفع من خلال تدابير مثل حظر التدخين في الأماكن المغلقة - شعبية بين الناخبين، ولكن مثيرة للجدل في دولة ذات صناعة التبغ مرة واحدة قوية. كان فرجينيا أول ولاية في الجنوب من فرض حظر من هذا النوع. كما حصل كين على علامات عالية على قيادته للدولة بعد مذبحة جامعة فرجينيا للتكنولوجيا، في الوقت الذي اسوأ حادث اطلاق نار في تاريخ الولايات المتحدة. في أعقاب مذبحة التقنية، أصبح كين صوتا قياديا في إصلاح القوانين السيطرة على السلاح، وهي قضية أبرزت كلينتون طوال حملتها الانتخابية. في وقت مبكر خلال فترة توليه منصب محافظ، تولى كين واحد أكبر المخاطر السياسية له: تقدم تأييد القلبية لثم سين. باراك أوباما في الترشح للانتخابات الرئاسية عام 2008. في ذلك الوقت كان أوباما كان المستضعف لهيلاري كلينتون وكين أول حاكم يجلس على تأييد حملته الانتخابية. عاد أوباما لصالح بتسمية كين واحد من الرؤساء المشاركين وطنية وبعد الحصول على ترشيح الحزب الديمقراطي، على حد تعبيره كين على قائمة قصيرة كما رفيقة المحتملين على التوالي. تمت الموافقة كين من قبل فريق أوباما، ولكن في النهاية أوباما اختار السناتور جو بايدن من ولاية ديلاوير - شخص ما مع استئناف السياسة الخارجية أعمق، وهي قضية في الوقت الذي كان يعتبر نقطة ضعف لأوباما. بينما يرى كين كما أكثر بكثير من السياسي المعتدل، لا سيما مع سلالة الليبرالي اليوم التعقيب من خلال الحزب، وقال انه في كثير من الأحيان تصويت ليبرالي يعتمد عليه في مجلس الشيوخ. وعلى الرغم من إيمانه الكاثوليكي، وهو مؤيد قوي لحقوق الإجهاض. وهو مدافع عن قانون الرعاية بأسعار معقولة، وأعلن تأييده لزواج مثليي الجنس في عام 2013. وفي البنادق لديه "F" تصنيف من الرابطة الوطنية للبنادق (حسابات الموارد الطبيعية). وعلى سبيل المقارنة، حتى مذبحة هوك ساندي عام 2012، وكان نظيره ارنر "أ" تصنيف من سلطة المصادر الطبيعية. في حين جغرافية رفيقة جارية نادرا ما يهم في الانتخابات الرئاسية الأخيرة، تعتقد حملة كلينتون انه يمكن أن تساعد بالتأكيد تأمين 13 صوتا في المجمع الانتخابي في ولاية فرجينيا. الدولة صوتت مرتين لأوباما بعد جيل من التصويت بقوة لصالح الجمهوريين في الانتخابات الرئاسية. ساهم برينا Keilar CNN لهذا التقرير.